بدأت مراسيم الإحتفال بقراءة ما تيسر من كتاب الله الحكيم؛
يليه موضوع يتميز بقوته التي طُرحت على اذهان الطالبات حيثُ العلم والمعرفة هم سيوف التقدم و الحضارة للمملكة العربية السعودية والتي تساهم في رفع نسبة التعليم خلال السنوات و تسعى إلى القضاء على الأمية.
و توزع على جنبات المدرسة ركن متنوع و غني. و ثري يحث على القراءة و يطمسم ملامح الجهل من إعداد معلمة اللغة العربية أ. نوال الداؤود .
في الختام اعدت الطالبات نشيدة تحث وتبحث في أهمية العلم .
وأخيراً أو أولاً ، دعم متواصل و جهود لا تفنى للقائدة التربوية
أ. زبيدة بالحارث .