اعتمدت وزارة التعليم إجراءات تقييم وتوزيع درجات المواد الدراسية لطلاب وطالبات المرحلة الابتدائية وفقا للائحة تقويم الطالب للعام الدراسي الجديد وبيّنت أن الصفين الأول والثاني الابتدائي تقيم المواد فيهما شفهيا طوال العام الدراسي بينما يكون تقييم الطلاب في الصف الثالث شفهيا في القرآن الكريم (الحفظ والتلاوة) وتحريرا في مواد التوحيد والفقه والرياضيات والعلوم وشفهيا وتحريرا في مادتي اللغة العربية واللغة الإنجليزية وشفهيا وعمليا وتحريرا في مادتي التربية البدنية والدفاع عن النفس والمهارات الحياتية والأسرية وعمليا وتحريرا في مادة التربية الفنية وفي الصف الرابع يكون التقييم شفهيا في مادة القرآن الكريم وفي التجويد يكون شفهيا وعمليا وتحريرا وفي مواد التوحيد والفقه والحديث والدراسات الاجتماعية والرياضيات والعلوم تحريرا وفي مادة المهارات الرقمية عمليا وتحريرا وفي اللغة الإنجليزية عمليا وتحريرا وشفهيا وعمليا وتحريرا في مادتي التربية البدنية والدفاع عن النفس والمهارات الحياتية والأسرية وفي مادة التربية الفنية عمليا وتحريرا بينما في الصفين الخامس والسادس يكون التقييم في مادة القرآن الكريم شفهيا وتحريرا وفي التجويد شفهيا وعلميا وتحريرا وفي مواد التوحيد والفقه والحديث والدراسات الاجتماعية والرياضيات والعلوم تحريرا وفي مواد اللغة العربية واللغة الإنجليزية شفهيا وتحريرا وفي التربية الفنية والمهارات الرقمية عمليا وتحريرا وفي مادتي التربية البدنية والدفاع عن النفس والمهارات الحياتية والأسرية شفهيا وعمليا وتحريرا على أن تكون الدرجة النهائية في آخر العام ١٠٠ درجة على أن تخصص ٢٠ درجة للاختبارات التحريرية القصيرة و٤٠ درجة لاختبار نهاية الفصل الدراسي بينما تخصص ٤٠ درجة للتطبيقات العملية في مادة المهارات الرقمية ىو٤٠ درجة للمهارات الحركية والرياضية في مادة التربية البدنية والدفاع عن النفس و٢٠ درجة للمهام الأدائية في مادتي العلوم والرياضيات.

وأكدت الوزارة أنه في حالة الإخفاق والدخول في اختبار الدور الثاني لمادة التربية البدنية والدفاع عن النفس يحتفظ الطالب بجميع درجاته ما عدا درجات التطبيقات العملية الحركية أو المهارية (٤٠ درجة) ويقوم الطالب ذو العذر الطبي الدائم (المقبول) أو المعاق حركيا أو صحيا بما يتناسب مع قدراته وفق ما نصت عليه لائحة تقويم الطالب على أن يقوم الطالب المنتظم تقويما مستمرا وينهى تقويم أدائه في نهاية كل وحدة قبل أن ينتقل إلى غيرها.


صحيفة عكاظ 
...